حملة شتاء دافىء متواصلة بمساجد قسنطينة تتواصل عبرمساجد قسنطينة الحملة التضامنية شتاء دافئ، بجمع الأغطية والأفرشة والحافظات، وهي الحملة التي انطلقت في الفاتح ديسمبر بمبادرة من قناة القرآن الكريم وبالتنسيق مع مديرية الشؤون الدينية والأوقاف للولاية، وتتواصل إلى غاية 4 جانفي المقبل. وحسب ما أدلى به منظمون، فإن هذه الحملة أعطت أكلها بدليل استحسان المواطنين لها وتقديم العديد من المساعدات التي ستوزع على العائلات المعوزة بمختلف بلديات قسنطينة.
.. ودورات تكويينة بغرفة الصناعة التقليدية والحرف بمقر غرفة الصناعات التقليدية والحرف، تتواصل الدورة التكوينية لفائدة العديد من الشبان والشابات في عدة تخصصات، أبرزها الحدادة واللباس التقليدي، وهي الدورة الهادفة إلى تكوين الشباب ومحاربة البطالة وترقية الصناعة التقليدية بالولاية. يذكر أنه يتم في ختام كل دورة توزيع الشهادات على المتكونين ومنحهم تكريمات أيضا. إيناس.ش
تلقيح 21133 شخص ضد الإنفلوانزا الموسمية بڤالمة شهدت المصالح الاستشفائية والمراكز الصحية عبر إقليم ولاية ڤالمة، منذ انطلاق عملية اللقاح ضد الإنفلوانزا الموسمية، إقبالا كبيرا للمواطنين الراغبين في اللقاح لحماية أنفسهم من هذا الفيروس. وحسب الحكيم جوامع السعيد، طبيب بمصلحة الوقاية بمديرية الصحة والسكان لولاية ڤالمة، فإن نسبة استهلاك لقاح الإنفوانزا الموسمية على مستوى الولاية بلغ 97 بالمئة من أصل 21133 جرعة تم استلامها مطلع شهر أكتوبر الماضي، وهو ما يعكس الإقبال الكبير للمواطنين للتلقيح عبر مختلف المراكز الإستشفائية، حيث تم تلقيح 4573 شخص مسن و12414 من ذوي الأمراض المزمنة.. وهي أعلى نسبة إلى غاية الأسبوع الفارط. وعن فئة الأطفال تم تلقيح 410 طفلا و187 امرأة حامل. وقد مست العملية أيضا عمال الصحة وحجاج بيت الله الحرام، ولم تبق سوى 686 جرعة لقاح سيتم استهلاكها في غضون الأيام القليلة القادمة. وأضاف ممثل مديرية الصحة بالولاية أنه تم تنصيب خلية مراقبة على مستوى المؤسسات الإستشفائية لمراقبة حالات الزكام الحادة ومعها أصحاب الأمراض التنفسية تحسبا لأي طارئ وتفادي تكرار حادثة تبسة، وذلك من خلال إعداد مخطط تكفل كامل تطبيقا لتعليمات وزارة الصحة والسكان. مسعود.م
سكان تيفرانت بسفيان في باتنة يطالبون بمتوسطة جدد، أمس، سكان قرية تيفرانت التابعة لبلدية سفيان بباتنة، مطلبهم الرئيسي إلى السلطات المحلية والولائية بضرورة بناء متوسطة تعد أكثر من ضرورية في هذا الظرف الذي وصفوه بالصعب. وقال ممثلون عنهم ل”الفجر” إن السكان سئموا من المصاريف الباهظة التي يتكبدونها يوميا جراء تنقل أزيد من 400 تلميذ يوميا إلي مقر البلدية لمواصلة دروسهم، مع ما يثبت عن ذلك من متاعب ومشاق نزيد في صعوبة تركيز التلاميذ علي ما يقدم لهم يوميا من دروس. وأوضح ممثلو السكان أن القرية تضم حالية أربع مدارس ابتدائية، وهي مستوفاة للشروط البيداغوجية التي تمكنها من الحصول علي مشروع لبناء متوسطة.