”كلنا بشرى” شعار أطلقه سكان دائرة ثنية الحد التابعة لولاية تيسمسيلت لإنقاذ حياة ”بشرى” ذات العامين، والتي تحتاج إلى عملية زرع كبد في بلجيكا. الغريب أن وزير الصحة، عبد المالك بوضياف، وعد أم الطفلة، في زيارته الأخيرة التي قادته إلى الولاية، بالتكفل بحالتها، إلا أنه لا يعلم أن ملف الصغيرة رفض بسبب البيروقراطية على مستوى أحد مستشفيات الجزائر العاصمة، وأن الصغيرة تصارع الموت بمستشفى ثنية الحد، رغم جهوده الحثيثة لمساعدتها. فلماذا تضرب تعليمات بوضياف عرض الحائط؟