أعطت الإجراءات المتخذة من قبل وزارة التربية من أجل إنجاح الامتحانات النهائية، ثقة زائدة للوزيرة نورية بن غبريط، وهي الثقة التي لم تكن في محلها بعد الارتباك والتشويش الذي أحدثته مواقع التواصل الاجتماعي للوزيرة والتلاميذ من تسريبات للمواضيع واستمالة للهواتف الذكية، وكذا حالات الغش وانتحال الصفة الذي عرفته العديد من مراكز الإجراء. فهل ستواصل الوزيرة بهذه الثقة مع امتحانات البكالوريا؟