باشرت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات، أول تحقيق على المستوى الإفريقي حول تسممات الجزائريين بالمعادن الثقيلة، حيث تنقلت فرق طبية إلى 39 ولاية من الوطن لمعرفة الأسباب التي تقف وراء ذلك، وقام الأطباء في أول خرجة لهم في إطار التحقيق، بإجراء التحاليل الطبية والبيولوجية من خلال أخذ عينات مختلفة من السكان لتحليلها وتسليم النتائج للمعنيين في منازلهم، مع إحالة الحالات التي تستوجب العلاج المستعجل إلى المصالح المختصة للتكفل بها.