بعد الحملة الشرسة التي طالت السلك الطبي وشبه الطبي على مستوى بعض الصحف وصفحات ”الفايسبوك”، وصل بها الأمر إلى الدعوة لقتل وإهانة الأطباء على مستوى أماكن عملهم، قامت مجموعة من أطباء خواص وعموميين، عامين وأخصائيين بحملة مضادة لاسترجاع سمعتهم بداية بالتقدم إلى مصالح الاستعلامات العامة للأمن بغية التنديد بالاألة بحملة الكراهية والتحريض الممنهج، وهذا قبل أن تتوجه إلى الصحف والإذاعات المحلية واختتمت الزيارة إلى المجلس الجهوي لأخلاقيات مهنة الطب حيث تعهد رئيس المجلس البروفيسور عبد العزيز عيادي، برفع دعوى قضائية باسم المجلس ضد كل الصفحات التي مست كرامة المواطن والطبيب.