اهتز نهاية هذا الأسبوع سكان منطقة الكانطينة، التابعة لبلدية يابوس بولاية خنشلة، على وقع وفاة غامضة لامرأة تبلغ من العمر حوالي خمسون عاما عثر عليها بذات المنطقة وهي جثة هامدة متأثرة بإصابتها البليغة على مستوى رأسها، يرحج أنها لقيت مصرعها نتيجة سقوط. في حين فتحت مصالح الدرك الوطني المختصة إقليميا تحقيقا معمقا في ملابسات هذه الحادثة ولمعرفة الأسباب الحقيقة التي أدت إلى الوفاة وما ستكشف عنه الخبرة الطبية. كما استقبلت نهاية الاسبوع المنصرم مصلحة الاستعجالات الطبية لمقر عاصمة الولاية خنشلة جثة سجين يبلغ من العمر 59 عاما بعد تعرضه لنوبة قلبية كان يعاني منها ذات السجين أدت الى وفاته بمصلحة الاستعجالات التي نقل اليها من طرف إسعافات مؤسسة إعادة التأهيل لبلدية بابار وهي المؤسسة التي كان يقضي فيها عقوبته. يذكر أن السجين من سكان ولاية تيزي وزو.