حسب أسماء فإن زوجها مطارد مطلوب منذ سنة 9991 من طرف قوات الاحتلال، التي وجهت له تهمة قائد كتائب القسام في الضفة الغربية، الذي قضى 5 سنوات في السجن قبل المحاكمة، وحكم عليه أن يبقى منعزل، بالسجن الانفرادي مدى الحياة، مع انتظار صدور الحكم ضده، حيث التمس له 38 حكم بالمؤبد، مع انتهاج سياسة متشددة في الاعتقال، بما لا يمكنه من استلام الرسائل، وإن أرسلتها تستهلك سنة أو سنتين حتى تصل، وقد أخدت قضية الأسير إبراهيم منحى متشعبا، ذلك أنه مواطن فلسطيني متزوج بأردنية، مما جعل وزارة الخارجية الأردنية تعتبر نفسها غير مسؤولة عن الأسرى الفلسطينيين، ناهيك عن معاهدة السلام الموقعة بين الطرفين الأردني والإسرائيلي•