بعد أن نشرت السياسي مقالا حول انتشار الاوساخ على مستوى محطة نقل المسافرين بالبليدة، عمدت الجهات المعنية على رأسها البلدية على تشكيل خلية عمل للتنظيف الدائم على مستوى المحطة وذلك كل مساء بعد أن تقل الحركة في المحطة خصوصا والمجاورة لأكبر الاسواق الموجودة على مستوى المدينة وكذا ملعب مصطفى تشاكر، حيث يقوم الباعة الفوضويون بترك مخلفاتهم داخل المحطة مما تتسبب في تشويه منظرها إضافة الى الروائح الكريهة المنبعثة منها واستحسن الكثير من المواطنين هذه الخطوة بعدما غرقت المحطة في الاوساخ لتكون بذلك السياسي قد ساهمت في العملية.