- البريكولاج .. هاجس سكان بلدية براقي - طرقات الدويرة تهدد سلامة المسافرين تشهد أغلب طرقات الوطن تواجد حفر بشكل ملفت في بعض الأحيان، وهو الأمر الذي يواجهه السائقون لدى استعمالهم لهذه الطرقات، بحيث يصادفون الحفر يوميا والتي تعترض طريقهم مهددة بحوادث المرور وأعطاب في السيارات لاصطدامهم بها واعتراضها طريقهم. مستعملو طريق الكاليتوس - سيدي موسى في خطر يواجه مستعملو الطريق الرابط بين سيدي موسى والكاليتوس تواجد الحفر بهذا الطريق، أين تعترض الحفر سائقي السيارات، وتجبرهم على أخذ الحيطة والحذر لدى عبورهم بهذا الطريق، إذ يواجه الأغلبية مشكل الحفر المنتشرة والتي تعرقل حركة المرور لدى السائقين، بحيث ما يلبث السائقون يعبرون هذا الطريق حتى تصادفهم الحفر التي من شأنها عرقلة حركة السير وإصابة السائقين بالارتباك خوفا من الاصطدام بها، ولا يقتصر ارتباك السائقين من الاصطدام بهذه الحفر فحسب، بل يمتد الأمر إلى إصابتهم بالذعر من التعرض لحوادث مرور مريعة، والتي قد تنتج عن تواجد حفرة بالطريق، إذ طالما اقترنت حوادث المرور بسوء وضعية الطرقات بما فيها الحفر التي تنتشر هنا وهناك والتي تعترض مسار السيارات متسببة لها في حوادث حتمية، وخاصة إذا كانت السرعة مفرطة باعتبار أن الطريق الرابط بين الكاليتوس وسيدي موسى طريقا سريعا، أين لا مجال للتمهل والسرعة هي سيدة الموقف، ومع هذا وذاك، فإن احتمالية حدوث حوادث مرور واردة بهذه الطريق، ولا يقتصر الأمر على حوادث المرور المروعة، بل يمتد إلى الخسائر المادية الفادحة التي قد يتعرض لها الأشخاص، بحيث يواجه السائقون مشكل أعطاب السيارات الذي لا مفر منه، فمع سرعة مفرطة وحفرة بالطريق، تنتج ثقوب وتلف في عجلات السيارة، إن لم تنزع كليا، وهو الأمر الذي يخشاه السائقون، بحيث تهدد طريقهم أمور مماثلة باصطدامهم بالأمر، فالكثير من السائقين تعترض طريقهم مثل هذه الأمور، وقد أعرب مرتادو طريق الكاليتوس - سيدي موسى عن استيائهم البالغ لما يحدث عبر هذا الطريق وما يعترضهم من حفر قد تتسبب في حوادث مرور مهلكة، بحيث طالبوا السلطات المعنية وعلى رأسها هيئة المجالس الشعبية للبلديتين بالتدخل العاجل لإصلاح ما يمكن إصلاحه من الطريق لضمان سلامة السائقين ومستعملي السيارات. حفر مميتة تهدد السائقين بطريق تيزي وزو يشتكي مستعملو الطرقات بولاية تيزي وزو من انتشار الحفر، وذلك على مستوى منطقة أولاد موسى باتجاه مدينة تيزي وزو، بحيث تعترض الحفر طريق السائقين، وهو ما تسبب لهم في تذمر واسع، إذ تصادفهم الحفر التي من شأنها التسبب في حوادث المرور الرهيبة، بحيث طالما مثلت الحفر المتواجدة بهذا الطريق هاجسا للسائقين باعتراض الحفر طريقهم متوعدة بحوادث المرور، إذ يشتكي السائقون من هذه الطرقات المهترئة الممتلئة بالحفر التي تعترض السائقين لدى عبورهم الطريق، ولطالما كانت الحفر سببا رئيسيا لأغلب حوادث المرور التي تحصل بالطرقات، بحيث يشتكي الغالبية من الأمر باعتبار أن الحفر تتسبب تلقائيا في حوادث رهيبة قد تكون مميتة، وخاصة في حال ما إذا كان السائقون يسوقون بسرعة مفرطة، وهو الأمر الذي يخشاه أغلب مستعملي الطرقات عبر هذا الطريق المؤدي إلى ولاية تيزي وزو. طرقات البليدة تتحول إلى حفر تهدد يوميات السائقين حوادث المرور الحتمية بولاية البليدة، وذلك بسبب الانتشار الملفت للحفر، والتي تملأ الطرقات الرئيسية والفرعية عبر بلديات الولاية، بحيث حولت هذه الأخيرة يوميات السائقين إلى جحيم حقيقي، وخاصة أن المنطقة تشهد ازدحاما مروريا خانقا على مدار اليوم، لتساهم هذه الحفر في مضاعفة ازدحام حركة السير وتضاعفها، بحيث يضطر السائقون إلى تجنبها بكل الوسائل، غير أن انتشار بعضها بالطرقات السريعة قد لا ينتبه له السائقون، إذ يسير الأغلبية بسرعة مفرطة، ما يفوت عليهم الانتباه إلى تواجد الحفر بطريقهم ولا يكادون يتفطنون للأمر إلا بوصولهم إلى منطقة الخطر التي تحتوي على الحفر، ويتخذ مواطنو سكان المنطقة من مستعملي طريق البليدة كل التدابير لتفادي الحفر باعتبارهم على دراية بأماكن انتشارها وتواجدها، غير أن كل ذلك لا يكفي مع بلوغ الطرقات درجات من الاهتراء بفعل الأمطار والتي ساهمت في تعميق الحفر وانتشارها بصورة أوسع، بحيث تشكل هذه الأخيرة مصدر إزعاج يومي لمستعمليها، وخاصة في غياب بوادر من السلطات لإصلاحها والقضاء عليها، لتبقى هذه الأخيرة مصدر تهديد دائم للأشخاص والممتلكات كالسيارات والتي تشهد إصابات شبه يومية بفعل هذه الحفر التي باتت تلازم طرقات البليدة وتنتشر عبرها. البريكولاج .. هاجس سكان بلدية براقي ولا يقتصر الأمر على طرقات المدن الكبرى فحسب، بل يمتد إلى الطرقات البلدية الرابطة بين البلديات والتي تشهد بدورها انتشار الحفر، وهو ما ينطبق على بلدية براقي بالعاصمة والتي تشهد انتشارا فظيعا للحفر، بحيث لا تكاد تخلو طرقات هذه البلدية من الحفر، سواء على مستوى الطرقات الرئيسية والفرعية امتدادا إلى الطرقات الوطنية والطرقات السريعة المتواجدة بإقليمها والتي تعرف حالة انتشار للحفر، وهو ما يعرقل حركة السير لمستعملي الطرقات من مستعملي طرقات بلدية براقي بحيث طالما شكلت هذه الطرقات مصدر رعب لسائقي السيارات بسبب الحفر التي تنتشر ببلدية براقي، وطالما كانت هذه الأخيرة مصدر إزعاج للسائقين، بمواجهتهم الحفر بالطرقات، والتي تعيق حركة المرور بسبب محاولة تجنب السائقين لهذه الحفر والاصطدام بها خوفا على سلامة سياراتهم، ولا يقتصر الأمر على سلامة السيارات فحسب، بل يمتد إلى سلامة الأشخاص، والتي تهددهم حوادث مرور رهيبة بسبب الانتشار الرهيب للحفر هنا وهناك، بحيث عبّر المواطنون عن سخطهم لما ينتشر من حفر عبر طرقات بلدية براقي، والتي تهدد السلامة الشخصية للسائقين. حوادث المرور ترافق يوميات المواطنين بالدويرة غير بعيد عن بلدية براقي، إلى الدويرة والتي تشهد طرقاتها حالة من التدهور والاهتراء، والذي اتضح أكثر مع فصل الشتاء، لتظهر العيوب أكثر وتصبح أكثر انتشارا، إذ تتربع طرقات الدويرة على مجموعة هائلة من الحفر المنتشرة عبر طرقاتها الرئيسية والفرعية والتي تسببت في أرق يومي يرافق حياة المواطنين وخاصة لدى تنقلاتهم بسياراتهم، بحيث ولدى تنقل السائقين، نجدهم يتوخون الحيطة والحذر الشديدين لدى سياقتهم لمركباتهم، بحيث يتجنبون كل ما هو حفر ولا تكاد تخلو طرقات بلدية الدويرة من الحفر التي باتت تلازم يوميات السائقين، ولا تخلو الطرقات التي تحتوي على الحفر من حوادث المرور، وهو ما شهدته طرقات الدويرة التي طالما كانت شاهدة على حوادث انقلاب سيارات ودراجات نارية وإصابة الأشخاص بإصابات، ناهيك عن الأعطاب التي تصيب السيارات والتي تكلف أصحابها مصاريف لإعادة إصلاحها، وطالما كانت طرقات بلدية الدويرة هاجسا للسكان، بحيث طالب سكانها السلطات المعنية بإصلاحها وترميمها وتخليصها من الحفر التي تملأ طرقاتها وتنتشر بها والتي تتسبب في حوادث المرور الخطيرة التي تهدد حياة الأشخاص والسائقين.