أهم ما جاء من تصريحات و أقوال لشخصيات سياسية, ممثلي الأحزاب وجمعيات المجتمع المدني التي تولت, يوم الأربعاء, تنشيط اليوم ال 15 من الحملة الاستفتائية حول مشروع تعديل الدستور المعروض للاستفتاء الشعبي في الفاتح نوفمبر المقبل : - رئيس أركان الجيش الوطني الشعبي, الفريق السعيد شنقريحة, صرح من قسنطينة : "واجب الوطنيين المخلصين اليوم وفي طليعتهم الجيش الوطني الشعبي, سليل جيش التحرير الوطني, هو المساهمة الفاعلة في إنجاح الاستفتاء على مشروع تعديل الدستور, من أجل تحقيق التغيير المنشود". - الأمين العام لحزب التجمع الوطني الديمقراطي, الطيب زيتوني, من برج بوعريريج: مشروع تعديل الدستور "سيعالج الاختلالات التي كانت موجودة و سيحصن المدرسة الجزائرية نهائيا و يغلق الباب أمام كل التلاعبات بعناصر الهوية الوطنية". - الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني, أبو الفضل بعجي, من مستغانم: "هذه الوثيقة التوافقية تجسد الإرادة الشعبية التي عبرت عنها الهبة الشعبية في 22 فبراير 2019", و أن "التعديل الدستوري يأتي استجابة لطموحات الشعب الجزائري في التغيير لاسيما لإحداث القطيعة مع الحكم الفردي والتوجه نحو دولة المؤسسات". - الأمينة العامة للاتحاد الوطني للنساء الجزائريات, نورية حفصي, من أدرار: إن الشعب الجزائري سيكون على "موعد للمصالحة مع نفسه ومع التاريخ لمواجهة التحدي الأكبر للدفاع عن بقاء الوطن و مجابهة المتآمرين عليه". - الأمين العام للاتحاد الوطني للفلاحين الجزائريين, محمد عليوي, من الطارف: التصويت لصالح مشروع التعديل الدستوري المطروح للاستفتاء في الفاتح نوفمبر المقبل "سيكرس الجزائر الجديدة ويضمن تنمية وتطوير القطاع الفلاحي والحفاظ على حقوق الفلاح". - القائد العام للكشافة الإسلامية الجزائرية, عبد الرحمان حمزاوي, من عنابة: التعديل الدستوري يولي الشباب والمجتمع المدني "مكانة خاصة ومتميزة تصنع القطيعة مع سلوكيات التهميش وتؤهل الشباب ليكونوا طرفا فاعلا وشريكا حقيقيا يساهم في تنمية البلاد".