يبدو أن بعض التجّار المتخصصين في بيع مختلف أنواع اللحوم على مستوى الأسواق المنتظمة أو الفوضوية قد وجدوا الثغرة المناسبة لأجل القيام بنشاطهم وبيع ما يمكن بيعه دون حسيب أو رقيب، وسط غياب شبه تام لمصالح الرقابة والسلطات المحلية التي تبقى الغائب الأكبر (...)