في الآونة الأخيرة شاع مصطلحا "تبريد الأرض" و"عزل الكربون" ليتصدرا هرم الملفات البيئية الحارقة التي تشغل كل دولة تريد الالتزام بخفض انبعاثاتها الكربونية ما بين عام 2030 و2050.
غير أن اللافت يظهر في الجري المحموم خلف ما تيسر من تقنيات تكنولوجية جديدة (...)