«...نعم هي وقفة ثانية وذكرى أخرى لرحيل المغفور له بإذن الله خالي العزيز “علي يونسي” ففي مثل هذا اليوم من شهر مارس 2011 غادرتنا أيها العزيز أو “عليلو” كما يحب أن يسميك أصدقاؤك الذين لطالما شهدوا لك بأخلاقك وخصالك الحميدة وحبك للخير وفعله.
وهي كلها (...)
سيبقى السابع عشر مارس يوما جللا بالنسبة لنا يوم حزنت فيه القلوب ودمعت فيه الأعين بسبب الفاجعة التي ألمت بنا وها نحن نعد اليوم الأربعين لرحيلك دون أن نستطيع التصديق بأننا لن نراك بعد الآن. أيها الخال الغالي لا شيء يمكن أن ينسينا طيبتك وصفاء روحك التي (...)