تأتي أصوات المثقفين لتضاف إلى الأصوات النخبوية الأخرى التي أصابها الخرس أمام الأحداث الأخيرة التي هزت الجزائر في العمق، فافتقرت الساحة إلى الخطاب الهادئ الذي يفتح علامات الاستفهام الحقيقية، ويحاول أن يجد لها أجوبة وتوصيفات موضوعية بعيدة عن مصالح (...)