حين مدّتْ يديها
إلى اللّه
مانحة جسمها
للهروبْ
كان صوتُ البرودة
صوت الغياب
يمزّقها
فتحنُّ إلى
طارئ في الغيوبْ·
يا إلهي
لعلّكَ
تغفرُ لي
غفوةٌ في الذّنوبْ·
إلهي حبيبي هنالك
هل سيؤوبْ·
على حافة الشهوة
كان (...)
كانتْ تأخذُني لجميع فئاتِ الطّيش النّزقِ المحمومْ... أنا المحرومْ...
ويُلزمُني النّاسُ لباسَ التّقوى، والأقوى مني حين تمزقُني قبلا عمياءَ، فيبدو الله قريبا مني، سيعاقبني...
وأصرُّ على محوي بين أصابعها الْ....تشتعلُ النّارُ سلامًا منها.
ويظلُ (...)