مازالت أقسام حديدية مثبتة بمتوسطة الشيخ العلامة عبد الحميد بن باديس، بقلب مدينة تبسة، تعود إلى الحقبة الاستعمارية، ورغم أنها غير مستغلة إلا أنها تشغل مساحة بحجم مؤسسة جديدة، ولا تبعد سوى خطوات قصيرة على بقية الأقسام، مع ما يحمله خطر مادة الأمونيت في (...)
بعد نشر “الخبر” لقطة في صفحة “سوق الكلام”، تنقل عبارة “لا للغاز الصخري” التي كتبها سكان تڤرت على الجدار، تحرّك المسؤولون بسرعة على غير عادتهم، حينما يتعلق الأمر بتجسيد المشاريع ليقوموا بدهن الجدار، فهل مجرد إخفاء الشعارات الحائطية بالدهن، سيتم حل (...)
مرّت سنة كاملة على أشغال الحفر المحيطة بهذين العمودين الكهربائيين، وعمود ثالث لا يظهر في الصورة، دون تدخل من المسؤولين لتغيير أعمدة الكهرباء التي تمتد عليها كوابل كهربائية ذات التوتر العالي. فهل بات التهاون بأرواح الناس سهلا إلى هذه الدرجة؟ الصورة (...)
تعكس الصورة الملتقطة بحي ساحل شني طريق بني مسوس، في العاصمة، الخطر الدائم الذي يحدق بالسكان جراء الكوابل الكهربائية المحيطة بالمنازل من كل جانب، دون تسجيل أي تدخل من قبل الفرق التقنية لسونلغاز رغم الشكاوى المقدمة من قبل السكان، عقب تسجيل وفاة طفل (...)
حطّم عضو برلمان عن ولاية أدرار، الرقم القياسي من حيث الاستفادة من الريع، وحصل عضو المجلس الشعبي الوطني على قطع أرضية بطرق ملتوية، وعلى حق إنجاز محطتي توزيع وقود في موقعين استراتيجيين، بأسماء أقاربه ومشاريع عديدة في غضون أقل من سنة. والسؤال الذي (...)
هذه حال مدرسة شامخ ميلود بقلب مدينة تبسة في أقل من 10 دقائق بعد تساقط للأمطار، حيث تحولت ساحتها إلى بحر بسبب غياب شبكة تصريف مياه الأمطار. وتعاني المدرسة أيضا من انسداد أجهزة التدفئة المدرسية التي انفجرت في قسم السنة الرابعة ابتدائي أمس، واضطرت (...)
لم تصبح حوادث المرور في الجزائر تهدّد حياة الأحياء فقط، بل امتدت إلى الأموات بمقابرهم، مثلما توضحه صورة لهذا الحادث الأليم الذي أودى بحياة السائق، بينما انحرفت الشاحنة من الطريق المنحدر لتخترق جدار مقبرة الشهداء، وتحطم 15 قبر شهيد.
الصورة ملتقطة من (...)
السؤال الذي يطرح في هذه الصورة هو: من سيرى هذه الإشارة الضوئية الواقعة تحت أغصان هذه الأشجار؟ وكيف يمكن للمواطنين احترام إشارات المرور في مثل هذه الحالات؟ البعض علق على الأمر بكون تأخر إنجاز مثل هذه الإشارات بعاصمة الولاية لمدة 30 سنة تاريخ إعلان (...)
الصورتان مأخوذتان من الغرفة الثانية لقسم النساء بمصلحة طب الجلد بمستشفى باب الوادي. السقف مهدد بالسقوط على المرضى في أية لحظة، وبمجرد الدخول إلى المكان تكتشف أن الظروف التي يعيش فيها المرضى في هذا المرفق الصحي غير صحية.. طلاء الجدران متهالك، الرائحة (...)
لا يتقبل عقل إنسان واع تكتم وصمت الجهات الوصية خلال الموسم الدراسي الحالي عن سقوط جزء كبير من سور ابتدائية “العيبي سليمان” بمشتة أولاد دراجي ببلدية عزيل عبد القادر بباتنة، معرضين بذلك حياة التلاميذ والمعلمين والطاقم الإداري لخطر الاعتداءات من (...)
هذه ليست صورة من الهند، بل من حديقة التسلية والحيوانات بمحمية طبيعية غرب جيجل، حيث سُمح التسيب للزوار بتخطي العازل الأمني الفاصل بينهم وبين هذا الفيل الضخم، المسجل على واجهة إسطبله تحذير بأنه حيوان خطير ممنوع الاقتراب منه، لكن يبدو أن التحذير أصبح (...)
يعاني المواطنون لاجتياز الطريق الولائي الرابط بين الطريق الوطني المهترئ رقم 40 بتراب بلدية بنهار في الجلفة وبلدية أولاد معرف في المدية، الممتد على مسافة تفوق 10 كلم، والذي لم تشمله التهيئة منذ أزيد من 12 سنة، رغم الشكاوى العديدة لسكان المنطقة (...)
تحت غطاء المشاريع الوهمية، رخصت سلطات الطارف لتعرية عشرات الهكتارات من غطاء الكثبان الرملية ذات المميزات البيئية الحساسة، حيث توضح الصورة ”كارثة” إزالة غابات منطقة البطاح من أجل إنجاز مزرعة لتربية المائيات تجاوزت آجالها القانونية، وربما هي الأخرى (...)
استفاضت مشاعر المارة أمام المحطة السابقة للنقل وسط مدينة المدية، للالتفاتة الإنسانية التي قامت بها جمعيات بمعية مديرية النشاط الاجتماعي، بمناسبة يوم الطفل الإفريقي، إزاء أطفال العائلات الإفريقية النازحة إلى التراب الوطني، والمقيمة منذ أشهر بالقرب من (...)
تحول هذا الجرار من الأشغال الفلاحية إلى نقل الأشخاص، حيث يحمل هذا الجرار على متنه 04 أشخاص، بالإضافة إلى السائق، ويسير وسط طريق ريفية تكثر فيها الحفر، وصاحبه غير مبال بعد تحويله إلى سيارة للنقل الجماعي. الصورة مأخوذة من إحدى المناطق الريفية، التابعة (...)
تحوّل هذا الفضاء الذي استحدثته سلطات بلدية منداس، بولاية غليزان، منذ نحو شهرين إلى مصدر خطر حقيقي على الأطفال الذين وجدوا فيه ملاذا للعب، حيث أصبحت الحجارة ونقص تهيئة الأرضية الشغل الشاغل للأولياء خوفا على أبنائهم. فهل ستتحرك السلطات المحلية لاحتواء (...)
تعد دائرة سيدي امحمد بن علي في ولاية غليزان، التي تضم ثلاث بلديات وتعتبر همزة وصل بين أقاليم الشلف وغليزان ومستغانم، الدائرة الوحيدة على مستوى القطر الوطني التي لا توجد بها وكالة بنكية. فهل ظن القائمون على القطاع بأن سكان هذه البلديات في غنى عن (...)
لا يبرح هذا المواطن المكان صيفا وشتاء، ولم يغير يوما من وضعية جلوسه، لا يلتف قط إلى الخلف، الأمر الذي حير سكان النهج المتواجد به والأشخاص الذين يقصدون المسجد الكبير.. لعله يريد القول إنه ترك الدنيا خلفه لمن يلهثون وراءها، ليظل الرجل اللغز المحير (...)
تشهد طرقات ولاية تبسة حركة كثيفة لشاحنات الداف التي يسع خزانها ل1600 لتر في شحنة واحدة، والتي تظل في رحلات مكوكية بين الولايات المجاورة وبلديات الشريط الحدودي لتموين أحواش المهربين، بعد التضييق على السيارات النفعية لتهريب الوقود ومحاصرة الشريط (...)
أمام عدم صلاحية غراسة أشجار النخيل بخنشلة، وتلفها، عمدت السلطات المحلية إلى اقتلاعها من وسط الطريق المزدوجة بالمدينة، وخصصت لها مقبرة جماعية في هذا المكان، شرقي المدينة، وهو دليل على إهدار المال العام، على اعتبار أن سعر النخلة الواحدة يتعدى 20 مليون (...)
الصورة مأخوذة من مشروع 176 مسكن تساهمي بوسط بلدية حمادي، ببومرداس، إذ لم تدرج مؤسسة الانجاز ”التعاونية العقارية سليم” مدة انجازه حتى لا تقع في الفخ، وقد مرت عليه ثماني سنوات كاملة، وهو ما يتنافى مع القانون رغم تهديد الوزير تبون مؤسسات الانجاز بفسخ (...)
يبدو أن بلدية بوسعادة في المسيلة فهمت النظرية الاقتصادية ‘'النقود الرديئة تطرد النقود الجيدة'' بالمقلوب، وعممتها على أعمدة الإنارة العمومية ‘'الأعمدة الرديئة تطرد الجيدة ‘'، بعد أن انطلقت في مشروع كبير يتمثل في استبدال الأعمدة على يمين الصورة والتي (...)
لم يجد أحد المواطنين من مدينة الحروش، بولاية سكيكدة، من وسيلة لتنوير الرأي العام المحلي والرد على افتراءات وأكاذيب المسؤولين المحليين، بعد أن تم إقصاءه من برنامج السكن، سوى الاستعانة بلوحة تتضمن جميع وثائقه الخاصة بالسكن وتعليقها في المدخل الرئيسي (...)
في هذه الوضعية يعيش سكان حي عبيد السعيد، أقدم أحياء مدينة سدراتة، ولاية سوق أهراس، منذ 6 سنوات، ويظهر في الصورة شارع واحد، لكن هذه الحالة معممة على كل الحي، وكأنه بقايا حرب، في ظل عجز المسؤولين عن تجسيد مشروع التهيئة الذي ظل رهن ممارسات بيروقراطية (...)
لجأ منتخبو بلدية خنشلة إلى تبليط هذا الرصيف العريض الرابط بين طريقي أنسيغة والعيزار، وما إن انتهت الأشغال حتى تم احتلاله بهذه الطريقة، ليضطر الراجلون إلى النزول إلى الطريق العائم بالمياه، فهل تم تبليط هذا الرصيف للراجلين، أم من أجل احتلاله بهذه (...)