"يعجز اللسان عن الكلام!، كارثة عظمى، هي علامة من علامات قروب الساعة، هل يمكن لإنسان لا يتقن النشيد الوطني أن يقود أمة، قد سبق وترشح في فرنسا البلد الذي ترعرع فيه ولم ينجح، فكيف له أن ينجح في الجزائر وهو لا يفقه شيئا من حاجيات شعبه. وآخر يتقن العربية (...)