كانت تردد دوماً وطيلة سنوات مقولة فلذة كبدها «إما الكرامة، وإما الشهادة». هكذا كان حال الحاجة الثمانينية «وداد يونس» والدة الأسير الفلسطيني المرابط القائد ماهر يونس (65 عاماً) الذي أفرجت عنه سلطات الاحتلال الصهيوني من سجن «أوهلي كيدار» بعد أن أمضى (...)
رفعت المرأة الفلسطينية اسم فلسطين عالياً، وتواجدت بفعالية في كافة الثورات والانتفاضات والتحركات الجماهيرية وفي كل مفاصل الحركة الوطنية الفلسطينية تاريخياً، وكانت في مقدمة الصفوف، واجهت رصاص وسياط الجلادين الصهاينة أعداء الحياة والإنسانية. فمنذ (...)