جلست لالة شريفة تتناول القهوة مع لالة فاطمة ، وخولة تنظر إليهما بصمت..، كانتا تتحدثان عن تحضيرها وتجميلها لزوجها، بينما كانت هي تسرح بعيدا ، ثم تستيقظ على ذكر اسمها، فتعود لوعيها ،وما تلبث إلا ثواني تسمعهن حتى تغيب من جديد..
أكملا القهوة معا ، ثم (...)