وماذا لو سهرت هذه الليلة في عينيك ألملم القصائد الغجرية، وألهو بين أقمارك طفلة من شغب أينما طاب لها اللهو تلهو؟!
وماذا لو أشعلت شموع مجازاتكَ تلهو على أبواب اللهفة، وتقيم صلوات الوصول في بيادر اللقاء.
هل حقا أننا كلمة لها لون النور تارة وتارة يصيبها (...)