يتناول رشيد كهار في روايته الأخيرة «سي محند أومحند، حياتي مع البوهيميا والشعر»، ذلك المسار الاستثنائي للشاعر القبائلي الذي لا يزال حماسه الدافق، من غضب ومحبة، والمرن بشكل مدهش جدا أمام الشدائد، مستمرا في ثنايا ما يزيد عن قرن بعد مغادرته لهذا (...)
يتناول رشيد كهار في روايته الأخيرة «سي محند أومحند، حياتي مع البوهيميا والشعر»، ذلك المسار الاستثنائي للشاعر القبائلي الذي لا يزال حماسه الدافق، من غضب ومحبة، والمرن بشكل مدهش جدا أمام الشدائد، مستمرا في ثنايا ما يزيد عن قرن بعد مغادرته لهذا (...)