يقبل جزائريون، منذ سنوات، بقوة على تعلم اللغة الصينية. ولئن كان ذلك حقيقة لمسناها فعلا بالمدراس الخاصة للغات الأجنبية التي تجولنا بين أروقتها في العاصمة، فإن الأسباب تختلف بين تلك التي تحمل طابعا مهنيا يتعلق بالتعامل مع الشركات الصينية في الجزائر، (...)
إن الحديث عن وضع الطفولة في الجزائر، يقودنا حتما إلى الحديث عن باقي المشاكل المرتبطة بالحياة الإجتماعية والإقتصادية، وعن التقصير المتعدد الأوجه في حق هذه الشريحة الهامة، كونها جيل المستقبل، حيث أصبحت ظاهرة "عمالة الأطفال" المتفشية بشكل لافت (...)