تطفئ جريدة ''الحوار'' اليوم شمعتها الثانية في جو احتفالي بهيج يتطلع فيه طاقمها بفخر نحو سنتين من الإنجازات في كافة المجالات التي جعلت من جريدتهم صوتا إعلاميا إضافيا ومميزا للساحة الإعلامية الوطنية. ذكرى يستلهمون منها الكثير من الدروس، ويجدون فيها (...)