أضحت مدينة وهران وغيرها من كبريات مدن الغرب الجزائري قبلة مفضلة لآلاف اللاجئين السوريين والماليين والنيجريين، وصار تواجدهم ديكورا مألوفا يميز شوارعها، لاسيما عند مفترق الطرق والساحات، أغلبهم اتخذ من التسول مهنة يزاولها من طلوع الشمس الى غروبها، (...)