بلغت درجة خطر الانهيار المفاجئ ذروتها بالبنايات المطلة على شاطئ البحر الواقع بشارع المقراني الليدو بالمحمدية والتي تعود طبيعتها المعمارية إلى العهد الاستعماري، حيث أن أكثر من 50 عائلة تقطنها تصارع الموت غرقا بعد اجتياح مياه البحر تدريجيا أساساتها (...)