بادئ ذي بدء، و قبل الغوص في موضوع الأسبوع و الذي يتناول بالنقاش و التحليل بالابتعاد عن كل ما يمت للتغليط و التضليل أو التطبيل و التهليل لملف المنتخب الوطني و مسئول عارضته الفنية بالحجة و الدليل، وجب علينا التنويه دون إغفال أو تقليل و نحن في شهر (...)
بينما نلاحظ مليا بأن المؤسسات التابعة للقطاع العام و كذا الخاصة دون نسيان عامة المواطنين قد ضبطوا "ساعاتهم" على ما أصطلح بتسميته "زمن التقشف" و مسايرة النمط الجديد للحكم "الراشد" بإيجاد ميكانزمات تتماشى و حسن التصرف بكثير من التخوف بعيدا عن كل ما (...)
و كأن الأستاذ الصحفي المخضرم محمد خليفة كان على يقين بأن "المسرحية الهستيرية بأبعاد درامية " والتي حيكت مؤامرتها و كتبت حيثياتها أسوأ نية و أبخس عقلية، جسدتها صفحات على الشبكة العنكبوتية و مواقع التواصل الاجتماعي بتعمدها اللف و "الهرف".. تدعوا بين (...)
حراك كبير خلفه حدث إقالة "جوزي مورينو" صاحب الفضل على نادي تشيلسي اللندني ومرمم "القلعة الزرقاء"، والمعروف في الوسط الكروي بلسانه السليط وكثرة الاحتجاج وكاسر كل ما أحاط به من زجاج بأغرب "مزاج"، وما أثاره على صفحات الجرائد الورقية الباحثة عن الفضائح (...)
ثاني وسيلة أو إجراء (بعد التماس) أوجدها المشرّع لإعادة الكرة بعد خروجها من على خط المرمى إلى اللعب.. وتأتي بعد أن تكون لمست قبل خروجها مهاجما أخطأ المرمى بعدما نال منه التعب.. أو جانب الصواب والمرمى بطريقة فيها كثير من العجب، يمكن لأي لاعب تنفيذ (...)
تمثل إعادة الكرة للعب من التماس باليدين، اللفتة “الفريدة” -وإن لم تكن الوحيدة- التي أوجدها المشرعّ في لعبة الكرة بالقدمين..إذ أنه بهذه “الخرجة” قرب كرة القدم للروح “الأولمبية” ومعانيها الزكية وأصبحت “لعبة الملايين” بهذه الوسيلة وما تحققه من توافق (...)
أضحى في حكم المؤكد أن “تصفير” ضربة الجزاء يعد القرار الأهم الذي يمنحه الحكم وقد يؤدي في حالة “الفوضى والغوغاء” إلى إنهاء اللقاء.. هل بالضرورة أن أي ضربة جزاء تمنح فتسجل وبالنتيجة تعجل؟ لماذا إلا في بطولتنا كل لاعبي الفريق الذي تصفر ضده ضربة جزاء (...)
أضحى في حكم المؤكد أن “تصفير” ضربة الجزاء يعد القرار الأهم الذي يمنحه الحكم وقد يؤدي في حالة “الفوضى والغوغاء” إلى إنهاء اللقاء.. هل بالضرورة أن أي ضربة جزاء تمنح فتسجل وبالنتيجة تعجل؟ لماذا إلا في بطولتنا كل لاعبي الفريق الذي تصفر ضده ضربة جزاء (...)
طبيعة كرة القدم هي اللعب والحراك.. فلما يأذن الحكم ببداية “اللعب” وبحكم ميزته التنافسية ينجر عنه ومنه الاحتكاك، لذا ضبط المشرع قانونا لخصه في المادة “12” لكي ينظم اللعبة وكيفية الافتكاك.. وائتمنه بين أيدي الحكم لكي يفهمه ويستشف منه “روحه” ليستمد (...)
طبيعة كرة القدم هي اللعب والحراك.. فلما يأذن الحكم ببداية “اللعب” وبحكم ميزته التنافسية ينجر عنه ومنه الاحتكاك، لذا ضبط المشرع قانونا لخصه في المادة “12” لكي ينظم اللعبة وكيفية الافتكاك.. وائتمنه بين أيدي الحكم لكي يفهمه ويستشف منه “روحه” ليستمد (...)
ها قد وصلنا لموضوع “التسلل” وهو الجزء الحادي عشر من القانون، فالحديث عنه أمر ذو شجون بل ضرب من الجنون.. مادة أجبرت الجميع على التفكير والتنصل من وضعية “المسجون”، تمس كل من هم خارج الميدان متواجدون ومن يعتقد فهم “صورها” آنيا وآليا فهو إما مختل أو (...)
كثير من الرياضيين وبخاصة المناصرين يعتقدون خطأ أن الكرة تكون خارج اللعب أو بعبارة أخرى “ميتة” عندما تخرج من الملعب بقذفة “اللعاب”.. والأصح وعين الصواب أن الكرة قد تكون خارج اللعب وهي فوق مساحة اللعب بعد تدخل الحكم بصفارته وهو ما يعرف في لغة “إصلاح (...)
في عالم كرة القدم للرقم “10” على الأذن طراوة وعلى اللسان ذوق وحلاوة، فعبر التاريخ لم يحمله إلا فنان مبجل، والمشرع وضع القانون العاشر من مواد التحكيم للهدف المسجل.. ولما يكون في غاية الروعة ينال نصيبه من السجع والبلاغة بصوت كل معلق ومحلل.. ولك عزيزي (...)
من أول وهلة، القانون الثامن الذي يتطرق لضربة البداية للمباراة لا تشوبه بالنسبة للمتتبعين بغير المختصين أية “حصلة”.. إذ توضع الكرة في نقطة مركز الملعب ومن هنا تنطلق وتبدأ.. لضربة الانطلاقة طريقة واحدة قانونية وهي أن تدفع إلى الأمام، لأن كرة القدم (...)
كثير من الرياضيين وبخاصة المناصرين يعتقدون خطأ أن الكرة تكون خارج اللعب أو بعبارة أخرى “ميتة” عندما تخرج من الملعب بقذفة “اللعاب”.. والأصح وعين الصواب أن الكرة قد تكون خارج اللعب وهي فوق مساحة اللعب بعد تدخل الحكم بصفارته وهو ما يعرف في لغة “إصلاح (...)
بعد توفير كل الشروط المادية، بدأ المشرع بوضع أسس خوض معركة المنافسة بإدراج قانون “وقت اللعب” وحدد بمشاورات طبية وأخذ في الحسبان المعطيات “الفيزيولوجية” فلكل فئة عمرية مدة، وجب لها إعداد الزاد والعدة. ويبقى الحكم في المباراة “الميقاتي” الوحيد.. فيضيف (...)
من أول وهلة، القانون الثامن الذي يتطرق لضربة البداية للمباراة لا تشوبه بالنسبة للمتتبعين بغير المختصين أية “حصلة”.. إذ توضع الكرة في نقطة مركز الملعب ومن هنا تنطلق وتبدأ.. لضربة الانطلاقة طريقة واحدة قانونية وهي أن تدفع إلى الأمام، لأن كرة القدم (...)
بعد توفير كل الشروط المادية، بدأ المشرع بوضع أسس خوض معركة المنافسة بإدراج قانون “وقت اللعب” وحدد بمشاورات طبية وأخذ في الحسبان المعطيات “الفيزيولوجية” فلكل فئة عمرية مدة، وجب لها إعداد الزاد والعدة. ويبقى الحكم في المباراة “الميقاتي” الوحيد.. فيضيف (...)
إيمانا من المشرعّ بعدم قدرة الحكم بمفرده السيطرة والتدبير وحسن تسيير مجريات أي مباراة وعلى طول ميدان المباراة، لم يتوان في إثبات دور مساعدا الحكم بالأهمية.. إذ خصص له قانونا يأتي ضمن النصوص المادية.. ليختتم به أول شطر في توفير الظروف قبل الشروع في (...)
لنتخيل للحظة من الزمن لو أن المشرعّ لم يتفطن لقضية حمل ألوان مختلفة تمام الاختلاف تخص كل ناد على حدا ليس في السر بل في العلن، إذ أن ارتداء القمصان بمختلف التصاميم والأزياء تعد أمثل الطرق وأجداها للتفريق بين لاعبي الفريقين، ولولاها لما بلغ المتفرجون (...)
إيمانا من المشرعّ بعدم قدرة الحكم بمفرده السيطرة والتدبير وحسن تسيير مجريات أي مباراة وعلى طول ميدان المباراة، لم يتوان في إثبات دور مساعدا الحكم بالأهمية.. إذ خصص له قانونا يأتي ضمن النصوص المادية.. ليختتم به أول شطر في توفير الظروف قبل الشروع في (...)
لنتخيل للحظة من الزمن لو أن المشرعّ لم يتفطن لقضية حمل ألوان مختلفة تمام الاختلاف تخص كل ناد على حدا ليس في السر بل في العلن، إذ أن ارتداء القمصان بمختلف التصاميم والأزياء تعد أمثل الطرق وأجداها للتفريق بين لاعبي الفريقين، ولولاها لما بلغ المتفرجون (...)
لكي تسود العدالة في لعبة كرة القدم خصصت المادة الخامسة من قانونها للحكم.. وهو ما يفهم أنه ملزم بأداء رياضي نزيه حتى لو لم يكن تحت القسم.. وقبل النزول إلى الميدان يكون ملمّا بالقوانين.. وإلا فسيّان بين الحضور والعدم، فلا أحد من الاتهامات (الباطلة؟) (...)
لكي تسود العدالة في لعبة كرة القدم خصصت المادة الخامسة من قانونها للحكم.. وهو ما يفهم أنه ملزم بأداء رياضي نزيه حتى لو لم يكن تحت القسم.. وقبل النزول إلى الميدان يكون ملمّا بالقوانين.. وإلا فسيّان بين الحضور والعدم، فلا أحد من الاتهامات (الباطلة؟) (...)
لما فكّر في وضع وصمم لعبة كرة القدم وأرسى لها قوانين تحكمها ونتائج تصبو إليها، تطرّق للمادة الثالثة التي خصصت لعدد لمن سمي بفارس الملاعب للكرة مداعب، وإن مرت عن الهدف بجانب الكل عليه يعاتب فإما السمع أو صم الأذن من دون أن يجاوب حتى يحافظ على توازنه (...)