من منطلق أن التاريخ للجميع وليس حكرا لفرد أو لمنطقة أو لجهة ما أو لشخصيات دون أخرى، ومن منطلق أنه ليس تاريخا سياسيا فحسب بل تاريخ اجتماعي وثقافي يجب كتابته بصيغة الجمع وليس في صيغة المفرد، فقد طالب مجموعة من الأكاديميين بضرورة إخراج كتابة التاريخ من (...)