* تقديم طلبيات لجلب مولدين آخرين من تركيا و الصين
وصل ليلة أول أمس إلى المؤسسة العمومية الاستشفائية "شعبان حمدون" بمغنية، أول مولد للأكسجين بسعة 60 مترا مكعبا/الساعة من الثلاثة الذين سيتم اقتناؤهم، حيث تم اقتناؤهم من حصيلة تبرعات المحسنين ومختلف (...)
تعرف أسواق ولاية إيليزي هذه الأيام المباركة نقصا كبيرا في مواد الاستهلاك لاسيما الخضر والفواكه واللحوم بمختلف أنواعها وإن توفرت الخضر والفواكه عند بعض التجار فإن أغلبيتها قديمة ورغم ذلك نجد أسعارها ملتهبة إذ أصبح الكيلو غرام من الكوسة ب100 دينار (...)
في ندوة خص بها النائب العام لدى مجلس قضاء ايليزي السيد عبد القادر بلعطرة وسائل الإعلام المحلية العاملة بدائرة اختصاص المجلس ملخصا لنشاطات مجلس قضاء إيليزي خلال السنة الجارية، أكد أن محكمة الجنايات فصلت في 32 قضية، وأنه تم الفصل في جميع القضايا (...)
في حديث خص به "المساء" أكد محافظ الغابات بولاية إيليزي السيد عبد الوهاب عمي أنه تم مؤخرا وفي إطار برنامج التجديد الريفي للسنة الجارية 2009 توزيع أجهزة خاصة بصناعة الجلود التقليدية على خمس حرفيات مختصات في هذه الصناعة بمنطقة اهرير السياحية التابعة (...)
بلغ عدد المسجلين بمراكز التكوين المهني بولاية ايليزي في اطار التسجيلات الخاصة بالدخول التكويني لدورة أكتوبر 2009 - التي سوف تنطلق في الثامن عشر من الشهر الجاري - الى غاية الخامس من اكتوبر الجاري،411 مسجل موزعين على مختلف الأنماط، ففي التكوين الإقامي (...)
أكدت مصادر متطابقة أن قضية الاعتداء الجنسي الذي نفذه بكل برودة دم أب مطلق في العقد الرابع من عمره على أبنائه الثلاثة ''بنتين وولد'' لا يتجاوز سن أكبرهم 6 سنوات، بقسنطينة قد أخذت أشواطا متقدمة من التحقيقات الأمنيةبعدما أثبتت تقارير الطبيب الشرعي (...)
بعدما استيقظ العم حمدان ليتسحر بدت على وجهه علامات الحزن... وعندما رأته الخالة زهور على تلك الحال سألته عن سبب حزنه، فأجابها بأنه حزين على رمضان الذي ذهب في رمشة عين ولأن هذا اليوم هو آخر يوم منه... ثم وضع يده على خده وراح يدير رأسه... لم يأكل العم (...)
كانت الخالة زهور تحضر طعام السحور عندما دخل عليها العم حمدان... ولأنها كانت غاضبة منه بسبب ما فعله معها بالأمس (لم يأخذها لاقتناء حاجيات العيد) لم تكلمه...وبعده دخلت فتيحة وأختاها سعاد وآسيا، ومن بعدهن دخل الذكور والتفوا كلهم حول مائدة الطعام (...)
لم ينم العم حمدان في هذه الليلة سوى ساعة من الوقت أو أقل ... لقد كان قلقا من الموقف الذي حدث له مع هؤلاء النسوة ... كان يفكر في كيفية جلب الزبائن لاسيما في هذين اليومين اللذين بقيا من شهر رمضان.. ثم قام من فراشه وتوجه نحو المطبخ أكل بعض التمرات (...)
لم تستيقظ فتيحة وقت السحور الشيء الذي أقلق العم حمدان إذ خشي أن يصيبها ما أصابها في ذلك اليوم الذي منعها فيه هو من السحور، فدخل غرفة البنات وراح يحاول إيقاظها، فلم تستيقظ... فخطرت في باله فكرة يلجأ إليها أبناؤه مع بعضهم البعض، خاصة فتيحة حينما يتعسر (...)
استيقظ العم حمدان ليتسحر وكان فرحا مزهوا ... يرقص كعادته عندما يكون سعيدا.. وكان يغني بصوته المزعج لدرجة أن أبناءه وضعوا أصابعهم على آذانهم... اما الخالة زهور فكانت تبتسم ثم تنفجر ضاحكة.. لم يغضب العم حمدان من تصرفات أولاده ولا من ضحك زوجته عليه.. (...)
خرج العم حمدان من بيته وهو جد قلق .. وبينما كان يمشي إذا بهاتفه النقال يرن... كان على الخط صديقه علال الذي أخبره بأنه نسي متى موعد لقائهما وسأله عن التوقيت.. فرد عليه صاحبنا بعصبية - بعد أن تذكر بأن اليوم أيضا هناك سوق للسيارات بإحدى المدن غير (...)
استيقظ العم حمدان وقت السحور، دخل المطبخ ليحضر الطعام لنفسه ولباقي أفراد اسرته، وبينما هو منهمك في العمل دخلت عليه فتيحة التي كانت تتثاءب بطريقة متسلسلة كان شعرها منكوشا، وعيناها منتفختان ووجهها محمرا، باختصار كان شكلها مضحكا جدا، انفجر والدها ضاحكا (...)
استيقظ أفراد الأسرة على أصوات أواني المنزل التي كانت وكأنها تضرب ببعضها البعض، كان صوتها جد مزعج يعصف بطبلة الأذن، كما سمعوا أيضا إيقاعا جميلا كان يأتي من المطبخ وكأنه صوت دربوكة حديدية، خرجت الخالة زهور من غرفتها وتبعها العم حمدان فوجدا كل أبنائهما (...)
استيقظ العم حمدان وكان يحس بالكسل والخمول .. تسحر بسرعة وكانت كل الأنظار متجهة إليه ... لحسن حظه أن الجدة لم تكن موجودة بالمطبخ، لقد طلبت أن تتسحر في فراشها لأنها كانت متعبة ولم تكن تقوى على التحرك.. هم الوالد بالعودة إلى غرفته ليواصل نومه وكان يبدو (...)
استيقظت الجدة قبل موعد السحور وراحت تقفز معتمدة على عصاها إلى أن وصلت إلى المطبخ حيث جلست تنتظر أفراد الأسرة... بعد وقت ليس بالقصير دخلت عليها الخالة زهور وهي تتعوذ بالله من الشيطان الرجيم لأنها لم تكن تنتظر أن تجد أمها بالمطبخ .. لقد فزعت فعلا (...)
أيقظت الخالة زهور زوجها الذي كان يغط في نوم عميق.. أيقظته وقت السحور إلا أنه أتعبها كثيرا كعادته لأنه لم يستيقظ إلا بطلوع الروح - كما يقال - ، دخل المطبخ وهو يتثاءب ويضع يده على فمه.. بعد أن غسل وجهه عاد إلى المطبخ إلا أن النعاس كان قد نال منه ... (...)
خرج العم حمدان متوجها إلى عمله.. وفي طريقه أخرج هاتفه النقال واتصل بصديقه علاوة وحدد معه موعدا ليلتقيا.. فوافق علال دون أن يسأل العم حمدان عن الموضوع ...أغلق صاحبنا الخط وواصل طريقه إلى العمل وما إن وصل حتى راح يبحث عن سفيان فلم يجده.. حاول الاتصال (...)
في هذا اليوم استيقظ العم حمدان وكله نشاط وحيوية.. كان يرقص ويغني.. ويحرك كتفيه وكان عبثا يحاول رقص رقصة لعلاوي بشكل مضحك ..أحدث العم حمدان جوا صاخبا لاسيما عندما كان يحلق لحيته إذ كان يتحدث مع نفسه في المرآة ثم يتبع الحديث بأغان وأشعار قديمة ... كان (...)
سمعت الخالة زهور حركة غريبة في البيت فأيقظت العم حمدان الذي قلق منها وطلب منها أن تنام... الا أنها لم تفعل بل فتحت باب غرفتها بهدوء لكنها سرعان ما أغلقته وعادت الى العم حمدان وهي ترتعد لتوقظه من جديد، ففتح عينه اليمنى وأبقى اليسرى مغلقة فلم ير شيئا (...)
استيقظ العم حمدان في وقت مبكر وتناول طعام سحوره رفقة أفراد أسرته، أما حماته ففضلت تناول الطعام في فراشها... لقد تعبت من الجبس لأنه جد ثقيل على رجلها.. بعد صلاة الفجر حمل العم حمدان حقيبته وهم بالخروج من بيته الا أن خالتي زهور سألته عن وجهته، فقال (...)
في هذه الليلة لم تترك الجدة أيا من أفراد الأسرة ينعم بقليل من النوم عدا فتيحة التي غطت في نوم عميق، لقد كانت الجدة تئن وتصرخ متألمة من رجلها، وكان العم حمدان يتقلب في فراشه عساه ينام لكن.. هيهات فالجدة صراخها كان يصل إلى الجيران . صمد العم حمدان (...)
بقي العم حمدان بالمستشفى طيلة تلك الليلة... وكانت حماته تصرخ وتتأوه وتئن.. بعد وضع الجبس في رجلها.. حينها كان العم حمدان يفكر في السحور.. الظاهر أنه لن يتسحر هذه الليلة بسبب حماته التي كسرت قدمها.. اقترب صاحبنا من زوجته التي كانت تنتظر إذنا من (...)
استيقظت الجدة مبكرا وأخذت تلف أرجاء البيت... ثم دخلت الغرفة التي كانت تنام بها وجلبت منها حقيبتها.. ساحبة اياها على الأرض... الشيء الذي جعل زوج ابنتها يستيقظ ليستطلع الأمر.. وما ان رآها تجر حقيبتها حتى أيقن بأنها ستغادر بيته لتعود الى منزلها، ففرح (...)
سمع العم حمدان قرعا على باب غرفته كان القرع شديدا فاستيقظ من نومه مفزوعا وهرع نحو الباب، وما إن فتحه حتى جحظت عيناه وقطب حاجبيه، وفتح فاه، تصوروا من كان الطارق ؟!!! لم تكن سوى حماته الجدة يمينة.. وضع العم حمدان يديه على خصره وبدأ يهز رجله اليمنى ثم (...)