ينطبق على الجزائر في الوقت الحالي المثال الشائع ''للكعبة رب يحميها''. فالمؤسسات شبه غائبة بسبب استقالتها الواضحة في التكفل بحاجيات المواطنين الأساسية، والحركية السياسية التي كانت منتظرة بانتخاب مجلس تشريعي جديد لم تحدث، وحل محلها انشطار عدة أحزاب (...)