من المضاربة بالخرسانة والإسمنت إلى المضاربة بأضحية العيد.. ولا يعدو أن يكون هؤلاء المضاربون سوى مقاولين وموظفين وإطارات يؤسسون بورصة للمواشي تلهب أسعارها جيوب المواطنين الذين يتم الإيقاع بهم في فخ القدرة الشرائية المحدودة بلا رحمة ولا أدنى شعور (...)