أسر أحد أميار سكيكدة المنتمي لقطاع التربية والتعليم أن مشاكل التدريس و فوضى التلاميذ و تعنت بن بوزيد أهون عليه من العودة لرئاسة البلدية، فبعدما كان يدعى أيام التدريس «بالشيخ» أصبح محط سخط العامة فلا يوجد فرد ببلديته يحترمه أو يتذكر مناقبه السابقة، (...)