مرض رئيس الجمهورية ونقله إلى المستشفى العسكري بباريس، ثم تحويله إلى قصر "المعطوبين"، جعل السلطة والطبقة السياسية عارية أمام الشعب، الذي يريد معرفة الحقيقة خوفا على مستقبل الجزائر. فأين الحقيقة المجرّدة من اللعبة السياسوية ومن لغة الخشب؟
فهذا يتحدّث (...)