في موقع (تويتر) كتب (شخصٌ ما) في صفحته مشيدا بخبر اقتحام سيّارة مفخّخة صفوف كتائب من المجاهدين بعملية انتحارية أودت بالعشرات بين قتيل وجريح.
كتب أحدهم مستنكرا: (اتّقِ اللّه، كيف تجيز له قتل نفسه ثمّ يضحّي بعد هذا بإخوانه؟) {وَمَن يَقْتُلْ مُؤْمِنًا (...)