تقول الدكتورة جميلة زقاي، من جامعة وهران، إنه يستحيل أن توجه دفة المسرح النسوي إلى ممرات ضيقة، تجعل المرأة مجرد أداة، أي جسد يسخر للترفيه وملء الفراغ. وتتطرق الأستاذة في حوارها مع ''الجزائر نيوز'' إلى خصائص المسرح النسوي الجزائري، والعراقيل التي واجهت المرأة في وجودها بما فيها موقف جمعية العلماء المسلمين التي يقال إنها كانت حجر عثرة في مسار المسرحيات الجزائريات.