1962 أول تمرد للطوارق في مالي استمر نحو عامين، والجيش ينجح في إخماده، ويفرض حكما عسكريا على مناطقهم. 1988 تأسيس الحركة الشعبية لتحرير الأزواد. 1990 اندلاع تمرد ثان استمر خمس سنوات حتى .1995 سعى الرئيس ألفا كوناري -الذي كان يحكم البلاد وقتذاك- إلى احتواء التمرد عبر منح منطقة كيدال (في الشمال) حكما ذاتيا أوسع مما ساعد بالفعل على تخفيف الصراع، لكن المواجهات العسكرية استمرت. 1991 توقيع اتفاق في تمنراست بالجزائر، وميثاق وطني بين الطوارق والحكومة، بيد أنهما لم يفضيا إلى إنهاء القتال. 1996 توقيع اتفاق سلام في تمبكتو بالشمال، والمسلحون الطوارق يسلمون ثلاثة آلاف قطعة سلاح. 2006 انتفاضة للطوارق في الشمال تنتهي باتفاق سلام في الجزائر. 2007 تمرد متزامن جديد للطوارق في كيدال بشمال شرق البلاد وأغاديز بشمالي النيجر استمر حتى .2009 2009 اتفاق سلام بوساطة ليبية ينهي التمرد الذي بدأ عام .2007 2011 بعد سقوط نظام العقيد الليبي الراحل معمر القذافي، عاد آلاف الطوارق الذين كانوا يقاتلون بجيش القذافي إلى شمالي مالي مدججين بأسلحة ثقيلة ليبدأ التحضير لتمرد جديد يهدف إلى إقامة دولة للطوارق. في نهاية العام نفسه، تأسست الحركة الوطنية لتحرير أزواد بعد اندماج الحركة الوطنية للأزواد، والحركة الطوارقية لشمالي مالي. جانفي 2012 مسلحو الحركة الوطنية لتحرير أزواد يبدأون هجوما استغرق أسابيع على مدن تساليت وأغيلهوك وميناكا في شمال شرق مالي قرب الحدود مع الجزائر، مما أجبر عشرات آلاف المدنيين على النزوح. وكان هذا الهجوم إيذانا ببدء تمرد ثالث كبير في تاريخ الطوارق الماليين. مارس 2012 إنقلاب عسكري يطيح بالرئيس أمادو توماني توريه، ومسلحو الطوارق يبدأون الفصل الأخير من ثالث تمرد كبير في تاريخهم ينتهي في غضون أيام بالسيطرة على مدن كيدال وتمبكتو وغاو، وجماعات مسلحة بعضها يرتبط على الأرجح بتنظيم القاعدة تستولي على بعض مواقع هناك. 6 أفريل 2012 الحركة الوطنية لتحرير أزواد تعلن شمالي مالي دولة مستقلة للطوارق، وتقول إن إعلان الاستقلال يسري في الحال.