في الماضي القريب كان أهم خوف يتملّك الراغب في شراء سيارة، أن تكون بوثائق مشكوك في صدقيتها الإدارية أو لنقل ''ماشي صافية'' بلغة السوق، سواء كانت مزورة أو مثيرة للشكوك بحيازة بائعها لوكالات وليس بطاقات رمادية، ولهذا كنّا نسمع في الماضي عن بيع وشراء بالثقة.. أما اليوم فلم يعد بيع الثقة يظهر كثيرا، فالخوف من شراء السيارة، يبدأ من ''الشورومات''...