"ألجيري فوكس": "أجهزة الأمن تخشى على حياة سلال" كشف موقع "ألجيري فوكس"، أمس، أن الوزير الأول السابق عبد المالك سلال، مدير الحملة الانتخابية للمترشح عبد العزيز بوتفليقة، سيكون مرفوقا في خرجاته المقبلة، في إطار الحملة الانتخابية، بقوة أمنية هامة، بعد تداول معلومات أمنية حول مخاطر هجمات واعتداءات قد يكون سلال ضحية لها، بسبب زلته اللسانية الأخيرة تجاه الشاوية، و«انتقاداته المستمرة" للمعارضين للعهدة الرابعة، وبعد تعرضه للاعتداء من طرف الشباب البطال في ورقلة، الخميس الماضي. وقد بدأ العمل بهذا القرار انطلاقا من أول أمس، الاثنين، خلال تنقله إلى سوق اهراس، حيث كان سلال مرفوقا بعدد معتبر من عناصر مفرزة التدخل الخاصة، التابعة للدرك الوطني. "ألجيري 1": "ليس باسم الفيس يا سيد بن فليس" دعا موقع "ألجيري 1"، أمس، المترشح علي بن فليس إلى التعقل، بعدما لمح إلى إعادة الفيس المحل إلى الحياة السياسية، سعيا منه حسب الموقع- لكسب دعم قيادات الحزب المحل. وقال صاحب المقال أن بن فليس لديه من الهمة والسيرة الذاتية ما يؤهله للترشح إلى المنصب الأعلى في الدولة، ولكن أيضا ليس بأي طريقة كانت، مخاطبا بن فليس قائلا: "إذا أردت أن يتم انتخابك رئيسا للجمهورية، عليك أن تصارع في الميدان، وتشد انتباه الجزائريين من خلال برنامج جاد يهدف إلى الاستقرار والتغيير في إطار الاستمرارية"، خاتما المقال بنصيحة لبن فليس "كن رئيسا، ولكن ليس باسم الفيس. سيكون تحالفا ملعونا. الهدوء من فضلك". "ألجيري إكسبرس": «بعد الاتحاد الأوربي، المعهد الوطني الديمقراطي يرفض الدعوة" رفضت المنظمة غير الحكومية الأمريكية "المعهد الوطني الديمقراطي"، المقرب من الحزب الديمقراطي، دعوة الحكومة الجزائرية لمراقبة الانتخابات الرئاسية المقررة يوم 17 أفريل المقبل، حسبما ذكر موقع "ألجيري إكسبرس"، أمس. وذكر المعهد أن الأسباب وراء رفضه الدعوة تتمثل في عدم وجود الوقت الكافي لتشكيل لجنة مراقبة، بالإضافة إلى عدم احترام المعايير الدولية، وهي حسب كاتب المقال- نفس الأسباب المقدمة من طرف الاتحاد الأوربي. ومع ذلك، سيقوم المعهد بإرسال فريق صغير من المحللين، حيث ستكون مهمتهم محددة بدراسة الانتخابات، مع رفض المشاركة في عملية المراقبة.