لا تسألني شعرا كل الزوايا هنا تشدني كل الذكريات قصائد كتبها الزمان والأقدار .......... مكتبي أوراقه تناغيني قلمي مداده يستهويني وقصائد بصدري محبوسة منذ عصور لا.... لاتسألني.... كل الشوارع تحن لوطأة أقدامي كل الحدائق ترنو لأيامي ............ دع الشعر جانبا ستوقعه يوما أشواقي فأنا ليس لي فيه قرار لم يبق لي إلابعض الأسرار وسؤال جوابه في الإنتظار الحب ميلاد أم إنتحار...؟