تسبب انسداد المجلس البلدي لبلدية سد رحال في تعطيل الكثير من المشاريع التنموية بها راح ضحيتها المواطن، ومن بين المشاريع المعطلة قاعة علاج بقرية قمامر ومولد كهربائي بذات القرية بالإضافة الى مشروع شبكة الصرف الصحي بوسط سد رحال وكذا مشروع التهيئة الحضرية عند الثانوية ومقر البلدية. وبعد الانسداد الذي دام دام أكثر من سنة وبعد تكليف الولاية السيد الأمين العام لدائرة مسعد من تسيير شؤون بلدية سد رحال المالية عادت المياه الى مجاريها بالمجلس، بثمانية أعضاء من أصل 14 عضو ، فهل ستكون هذه المرة الأخيرة للإنسداد ؟ وهل سيسعى المجلس لدفع عجلة التنمية ببلدية سد رحال ؟