إحتج أحد النواب في اليوم البرلماني حول حماية الاقتصاد الوطني ومكافحة الجريمة المنظمة الذي نظمه المجلس الشعبي الوطني بنادي الجيش ببني مسوس، على إلقاء المتدخلين عروضهم باللغة الفرنسية، حيث حاول الإنتصار للغة الأم »العربية« وكان شبه ثائر متعجبا، كيف تترك اللغة الرسمية وتستعمل لغة أجنبية، هذه هي حال لغة الضاد المسكينة حتى في دارها محقورة!