تطرق الدولي الجزائري أندي ديلور ، على المغامرة الإستثنائية التي مر بها مع المنتخب الوطني الجزائري، في دورة كان 2019. ديلور وفي حوار له مع الموقع الرسمي لناديه مونبوليي قال: “لم احظر ابدا لهذه الملحمة والتجربة الإستنائية التي مررت بها”. مضيفا: “في البداية كنت خارج المجموعة، بسبب عدم حصولي على الجنسية الرياضية الجزائرية، لاجد نفسي في المنتخب”. متابعا: “وبعد شهر وجدت نفسي بطلا لإفريقيا، لم اجد الكلمات المناسبة للتعبير عن فرحتي، لقد كان امرا مدهشاً، إنه القدر”.