أول هدف لبن ناصر في حياته الاحترافية، مزيان يستعيد بريقه، شروط تسريح بلايلي، توماس باخ يترشح لعهدة جديدة وأخبار أخرى

النشرة الرياضية | الأحد 19 جويلية 2020

سجل سابقا ثلاثة أهداف في فرنسا وإيطاليا
بن ناصر يسجل أول هدف له في حياته الاحترافية مع الكبار
ب. ع
الهدف الذي سجله إسماعيل بن ناصر في الدقيقة 49 من مباراة فريقه الميلان أمام بولونيا التي لُعبت السبت، هو أول هدف يسجله لاعب "الخضر" في الدرجة الأولى في دوري أوروبي، وهو لاعب وسط دفاعي من النادر ما يصل إلى منطقة العمليات، إذ لم يسجل في عمره الاحترافي القصير سوى ثلاثة أهداف، قبل هدف السبت، أحدهما مع ناديه السابق تور الفرنسي ولكن في الدرجة الثانية، وهدفان بقميص إمبولي الذي كان حينها يصارع من أجل بطاقة الصعود إلى الدرجة الأولى الإيطالية، وهي النقطة السوداء الوحيدة في أداء المتألق إسماعيل بن ناصر الذي يمتلك القدرة على الإبداع والمراوغة واقتحام أي دفاع ولكنه يفضل أن يلعب في الوسط وغالبا في الجزء الخلفي لناديه.
في سهرة أول أمس تفتحت شهية إسماعيل بن ناصر حيث كان هدفه من عمل فردي واقتحام لدفاع بولونيا، وعندما كان فريقه منتصرا في العشرين دقيقة الأخيرة من المباراة برباعية قبل مغادرته الميدان، ظهر بن ناصر بنزعة هجومية وكان بإمكانه أن يسجل بدل الهدف الواحد، عددا من الأهداف، على أمل أن يحسّن بن ناصر من لعبه الهجومي في المستقبل كما قال هو نفسه عندما انضم لأحد أكبر الأندية في العالم الميلان.
لعب إسماعيل بن ناصر إلى غاية مباراة أول أمس 2342 دقيقة وفي رصيده هدف وحيد، وبقي أمام فريقه أربع جولات، قادر على تحسين أرقامه فيها، وبلغ فريقه مرتبة سادسة التي هي الآن بين قدميه، أو حتى الخامسة بتجاوز روما ونابولي، أما أن يتواجد ضمن رباعي المقدمة فذاك من المستحيل حيث الفارق شاسع عن لازيو وأطلنطا والإنتر وجوفنتوس، بسبب البداية المتعثرة للفريق مع بداية الموسم، لأن الفريق الكبير كان يبدو بأنه ينشط بلاعبين مغمورين ولا أحد وضع الميلان ضمن المرشحين ليحصلوا على رتبة تضمن لهم العودة لمنافسة رابطة أبطال أوربا بالنظر لتشكيلته المتواضعة، مقارنة بالثلاثي جوفنتوس والإنتير ولازيو، قبل أن ينضم إليهم أطلنطا.
وكان فريق الميلان في الموسم الماضي قد حصل على المركز الخامس بفارق نقطة واحدة عن الإنتير وأطلنطا، وهو قادر على الحصول على نفس الرتبة بسبب الريتم الذي يلعب به حاليا، والذي مكّنه من قهر لازيو في روما وهقر جوفنتوس برباعية كاملة، وكما أن آخر أحسن نتيجة للميلان في رابطة أبطال أوربا عندما كان يلعب له جمال مصباح، هي بلوغه الدور الربع النهائي ولكنه أقصي على يد برشلونة في مشاركة جمال مصباح.
أجمل ما في الميلان هذا الموسم هو اسمه الكبير جدا، وجماهيريته الكبيرة في كل بقاع العالم، والفريق بإمكانه أن يملأ ملعب جيوزيبي ميازا بعد كورونا، بسهولة بثمانين ألف متفرج، وكل الظروف مساعدة لإسماعيل بن ناصر لأجل التألق أكثر بعد موسمه الأول الناجح، فقد توجه إلى الميلان وهو بطل إفريقيا مع "الخضر" وصاحب لقب أحسن لاعب في بطولة قارية لعبت في مصر، وشارك فيها ثلاثة نجوم كبار في العالم، وهم محمد صلاح وساديو ماني ورياض محرز، كما توجه إلى فريق كبير ولكن من دون ضغوط لأنه لم يلعب على اللقب أمام الكبير جوفنتوس ولا في منافسة رابطة أبطال أوروبا ولا يضم لاعبين نجوم يزاحمونه على المكانة الأساسية، ووجد نفسه مع مرور المباريات وفي آخر مواجهة مساء السبت، كان يبدو بأن اللاعب كبُر مع المباريات وصار قطعة أساسية للفريق وأحد أحسن اللاعبين في الدوري الإيطالي، بل إن الميلان هو الذي ربح بن ناصر وليس العكس.
يبلغ بن ناصر حاليا الثانية والعشرين وسبعة أشهر، من العمر، وسيحقق الميلان صفقة مهمة لو تمكّن من الاحتفاظ به لموسم قادم، لأن ما قدمه اللاعب من أداء قد ينقله إلى أقوى فرق العالم بما في ذلك ريال مدريد الذي يفتقر للاعب بميزاته، وحتى برشلونة الذي يطالبه أنصاره بتجديد دمائه، ومن غير المعقول أن يضحي أيضا بن ناصر بموسم آخر من دون أن يشارك في منافسة رابطة أبطال أوربا ويكتفي بأوربا ليغ التي هي في الأصل ليست من اختصاص الميلان الكبير، الفريق الإيطالي الوحيد الذي حصل على اللقب الأوربي الكبير في سبع مناسبات كاملة.
…
إبراهيم شنيحي يقود ضمك السعودي إلى فوز وديا
ت. ع
فاز فريق ضمك السعودي الذي يدربه الجزائري، نور الدين زكري، على نظيره حطين بهدفين دون مقابل، في المباراة الودية التي جمعتهما مساء السبت، ضمن تحضيراته لاستكمال منافسات الدوري السعودي للمحترفين.
وخاض ضمك بقيادة زكري، مباراته ضد حطين على ملعب نادي ضمك القديم، دون حضور جماهيري، ووسط إجراءات احترازية ووقائية، وحسم ضمك الشوط الأول لصالحه بهدف سجله نجمه إبراهيم شنيحي بالدقيقة 11، وفي الشوط الثاني، واصل ضمك ضغطه الهجومي الكبير على حطين، وأسفر ذلك عن تسجيله هدف ثانٍ عبر لاعبه عبد العزيز السرحاني بالدقيقة 51.
ويلعب في نادي ضمك ثلاثة لاعبين جزائريين، ويتعلق الأمر بكل من الحارس مصطفى زغبة والمدافع فاروق شافعي والمهاجم براهيم شنيحي، ويقودهم المدرب الجزائري نور الدين زكري، ويسعى ضمك للبقاء في الدوري السعودي الممتاز مع استئنافه في الرابع أوت المقبل.
…
إقامة أولمبياد طوكيو 2021 دون جمهور "احتمال"
رئيس اللجنة الأولمبية الدولية يترشح لعهدة جديدة
ع. ع
أعلن رئيس اللجنة الأولمبية الدولية، الألماني توماس باخ، السبت، ترشحه لولاية ثانية في عام 2021، مقرا بأنه لا يوجد "حل" واضح بالنسبة لإجراء ألعاب طوكيو العام المقبل بسبب فيروس كورونا.
وقال باخ (66 عاما) في افتتاح الجمعية العمومية ال136 التي عقدت عبر الفيديو: "في السنوات الأخيرة سألني الكثير منكم حول انتخاب الرئيس العام المقبل(…) إذا أردتم ذلك، أنتم أعضاء اللجنة الدولية، فأنا مستعد لولاية جديدة لرئاسة اللجنة الأولمبية الدولية، من أجل الاستمرار في خدمتكم وخدمة الحركة الأولمبية التي نحب كثيرا، لأربع سنوات إضافية".
وخلف باخ (66 عاما) البلجيكي جاك روغ في 2013 لولاية مدتها ثماني سنوات، وسيترشح لفترة ثانية وأخيرة مدتها أربع سنوات عام 2021، ويبدو الكندي ديك باوند المنافس الوحيد لباخ الذي سيستفيد من تأييد العديد من الأصوات التي ستقوم باختيار الرئيس، إذ إن نحو نصفها (55) انضموا إلى اللجنة الأولمبية الدولية منذ عام 2014، والذين يمكنهم الشعور بالامتنان تجاه رئيسهم.
ويتعين على باخ مواجهة التداعيات الرياضية لجائحة فيروس كورونا والتي أدت إلى تأجيل أولمبياد طوكيو 2020 إلى صيف 2021، وفي حين لا يزال الوباء يفتك بالأرواح، فإنه يهدد من الآن إقامة هذا الحدث الأولمبي الكبير في عام 2021، وقال باخ: "لا أحد يعرف كيف سيبدو العالم في شهري جويلية وأوت المقبلين.ولهذا السبب علينا أن نستعد لعدة سيناريوهات (…) تظل الأولوية صحة جميع المشاركين".
واعترف في مؤتمر صحافي حول الغموض الذي يسود الوضع الصحي العالمي بأنه "لا يوجد حل اليوم"، وردا على سؤال حول سيناريو إقامة الألعاب بدون متفرجين، قال باخ إنه كان "أحد السيناريوهات التي يجب أن نتخيلها (…) ولكن ليس هذا ما نريده. نريد ملاعب مليئة بمشجعين متحمسين"، وأضاف:"إن هذه الألعاب الأولمبية يمكن أن تكون مرحلة مهمة للعالم بأكمله".
…
الصحافة التونسية أثنت على مهاجم سوسطارة السابق
مزيان يستعيد بريقه مع الترجي..يهدد بن ساحة ومزياني خارج الحسابات
توفيق. ع
نجح الخط الأمامي للترجي التونسي في الضرب بقوة خلال فترة التحضيرات الصيفية، حيث خاض أشبال معين الشعباني أربع مباريات ودية بصم خلالها الخط الأمامي في 15 مناسبة، وتألق خلالها لاعب اتحاد العاصمة السابق، عبد الرحمن مزيان، مقابل تأكد خروج الجزائري الآخر، الطيب مزياني، من حسابات مدرب الترجي.
وسجل نادي باب سويقة رباعية في شباك مستقبل الرجيش ورباعيتان في مرمى مستقبل سكرة، فضلا عن ثلاثية في شباك النادي الرياضي بحمام الأنف، ويتنافس يوسف العبدلي والجزائري عبد الرحمان مزيان وطه ياسين الخنيسي على صدارة هدافي الترجي الرياضي في الوديات، حيث سجل الأول ثلاثة أهداف مقابل هدفين للآخرين.
ويمكن التأكيد أن الجزائري مزيان كان أبرز مستفيد من توقف نشاط البطولة، ذلك أنه وصل إلى الترجي شهر جانفي الفارط وهو يعاني من مخلفات إصابة، فضلا عن نقص بدني واضح لذلك جهز له الإطار الفني برنامجا إعداديا خاصا مكنه من استعادة لياقته، ومع تحسن جاهزيته قدم مزيان مردودا لافتا في الوديات، وكشف أنه سيكون ورقة مهمة في المرحلة القادمة ما يهدد مواطنه بلال بن ساحة بالإحالة إلى دكة البدلاء.
على صعيد آخر تواصل احتجاب الخماسي المتكون من النيجيريين صامويل اتفاتي وجونيور لوكوزا والجزائري الطيب المزياني بالإضافة إلى رائد الفادع وماهر بالصغيّر عن التدريبات الجماعية، ولم يحسم مسؤولو الترجي الرياضي في وضعية هذا الخماسي، ولو أن الطيب مزياني رفض كل مقترحات رحيله عن الفريق سواء بالإعارة أو التحويل.
…
أهلي جدة يربط تسريح بلايلي بعودته إلى السعودية
ت. ع
قالت مصادر إعلامية سعودية إن إدارة نادي أهلي جدة اشترطت على اللاعب الجزائري يوسف بلايلي العودة إلى المملكة العربية السعودية لمناقشة العروض العديدة التي بحوزته، ولرغبته في مغادرة النادي، ويأتي ذلك رغبة من مسؤولي الأهلي في الاستفادة من خدماته بنصف نهائي كأس ملك السعودية أمام النصر.
ولم يتمكن الدولي الجزائري من الالتحاق بفريقه، بسبب عدم وجود رحلات جوية مباشرة في الوقت الحالي من الجزائر إلى السعودية، ويرغب مسؤولو الأهلي في عودة اللاعب بسرعة إلى المجموعة واستئناف التدريبات على أمل تجهيزه للمواجهة القوية أمام النصر، في وقت يتدرب زملاؤه منذ أزيد من 20 يوما بانتظام.
وطلبت إدارة الأهلي دخول بلايلي برا إلى تونس ومن ثمّ اصطحابه في رحلة جوية إلى المملكة العربية السعودية، لكن اللاعب لم يتمكن من ذلك لأن السلطات الجزائرية لم تسمح لمواطنيها بمغادرة أرض الوطن في اتجاه تونس، فالحدود مغلقة بسبب تفشي فيروس كورونا، ولم يتمكن من مغادرة الأراضي الجزائرية سوى التونسيين العالقين في البلاد.
وحتى في صورة عودة الرحلات من الجزائر إلى السعودية فسيجد بلايلي نفسه في ورطة، بما أنّه يتواجد في مدينة وهران، وتمنع السلطات الجزائرية مواطنيها من التحرك من ولاية إلى أخرى بسبب الحجر الصحي المفروض في البلاد، خوفا من مزيد تفشي فيروس كورونا المستجد.
…
في ألعاب القوى والسباحة وكرة القدم والاحتياجات الخاصة
الوزارة تفتح باب المشاركة في مسابقة معهد "لايبزيغ" الألماني
ع. تڤمونت
وجهت وزارة الشباب والرياضة مراسلة تحمل رقم 697 مؤرخة في 16 جويلية الجاري، إلى مديري الشباب والرياضة بالولايات والولايات المنتدبة، تحدد فيها شروط المشاركة في تربصات كلية لايبزيغ لعلوم الرياضة بألمانيا 2021 المقررة خلال الفترة الممتدة بين الفاتح مارس إلى 31 جويلية 2021 في تخصصات ألعاب القوى باللغة العربية والسباحة باللغة الانجليزية وكرة القدم باللغة الفرنسية ورياضة المعاقين باللغة الاسبانية.
وتدخل هذه التربصات، تقول مراسلة وزارة الشباب والرياضة، التي تحمل إمضاء أمينها العام، في إطار التعاون الجزائري الألماني بعنوان 2021 حيث يتم في هذا الصدد إيداع ملفات الراغبين بالمشاركة في هذه التربصات الذين تتوفر فيهم الشروط المطلوبة، قبل تاريخ 4 أوت 2020 على مستوى مديريات الشباب والرياضة للولايات التي تتولى بدورها مهمة إرسالها إلى الاتحاديات الرياضية المعنية.
وعن شروط المشاركة في هذه التربصات، أن يكون المترشح حائزا على شهادة الدراسات العليا في مجال الرياضة، بالإضافة إلى الخبرات العملية كلاعب أو مدرب أو مدرس وأن لا يتعدى عمره 40 سنة.
ويتكون ملف الترشح من استمارة التسجيل التي يتم ملؤها وإمضاؤها من قبل المترشح بلغة التربص، بالإضافة إلى نسخ من الشهادات والمؤهلات التي تثبت المستوى التكويني، دبلوم، والمهني، شهادة عمل للمترشح محررة أو مترجمة بلغة التربص، وكذا شهادات ممارسة الاختصاص المعني محررة أو مترجمة بلغة التربص واستمارة طبية يتم ملؤها وإمضاؤها من طبيب مختص، إضافة إلى النسخ الأصلية لنتائج التحاليل المخبرية، كليهما لا يقل تاريخ إعدادها عن ثلاثة أشهر، محررة أو مترجمة بلغة التربص كما يتضمن الملف شهادات طبية تثبت الأهلية البدنية والنفسية للمترشح وشهادة تثبت تحكم المترشح في لغة التربص ونسخة من جواز السفر وأربعة صور بيومترية.
وقصد تسهيل عملية التسجيلات فقد طلبت وزارة الشباب والرياضة من مديرياتها بوضع بريد إلكتروني تحت تصرف المترشحين، مع الإشارة إلى أن الانتقاء النهائي سيكون من الطرف الألماني الذي يتكفل بنفقات التكوين فيما تتكفل الاتحادية المعنية بنفقات تذاكر السفر ذهابا وإيابا.
…
فيما يخطط رئيس اتحاد كرة اليد لتعيين مدرب مؤقت
تواجد بورت ومساعده لعبان بفرنسا يعرقل تربص أوت
دريس. س
يتجه الاتحاد الجزائري لكرة اليد، برئاسة حبيب لعبان، نحو إلغاء التربص الذي برمجه في الفترة ما بين 3 إلى 19 أوت المقبل في مدينة "سرايدي" بعنابة، بسبب استحالة لحاق المدرب الفرنسي آلان بورت وكذا مساعده الطاهر لعبان بالجزائر من فرنسا، وذلك عقب غلق المجال الجوي بين البلدين منذ قرابة 4 أشهر فور تفشي فيروس "كورونا" المستجد في البلاد، علما أن التربص القادم كان مبرمجا في بادئ الأمر في مدينة زرالدة، قبل أن تتراجع الهيئة الكروية المحلية، وتقرّر نقل التربص إلى مدينة "سرايدي" في عنابة، بطلب من المدرب الفرنسي آلان بورت. وعلمت "الشروق" من مصادر موثوقة أن رئيس الاتحاد الجزائري لكرة اليد حبيب لعبان، كان قد طلب من وزير الشباب والرياضة سيدعلي خالدي تقديم يد العون له، من خلال مساعدة الثنائي آلان بورت ومعاونه الطاهر لعبان على دخول الجزائر، وذلك ضمن خطة الحكومة والمتمثلة في إجلاء كل الرعايا الجزائريين العالقين في الخارج، منذ تفشي الأزمة الصحية في كل أنحاء العالم، ما يعني أن المسؤول الأول على الكرة الصغيرة في الجزائر ينتظر ما سيقوم به وزير الشباب والرياضة، سيدعلي خالدي، في القضية من أجل تمكين السباعي الجزائري من التحضير للاستحقاقات المقبلة التي تنتظره من دون أي عرقلة.
يشار أن زملاء مسعود بركوس، سيكونون على موعد مع تربص ثان في الفترة ما بين 7 إلى 23 سبتمبر القادم، حيث سيكون الموعد التحضيري تتمة للعمل الذي باشره المنتخب في شهر أوت، إن تم ترسيم التربص، علما أن الاتحاد الجزائري للكرة الصغيرة لا يريد تأجيل تربص "سرايدي" المقرر في الشهر المقبل، ولو كلفه الأمر تعيين مدرب مؤقت ينوب عن الثنائي بورت ولعبان، ويشرف بذلك على تأطير المنتخب خلال التربص القادم.
ومعلوم أن المنتخب الوطني يحضر لبطولة العالم لكرة اليد التي ستحتضنها مصر من 14 إلى 31 جانفي من العام المقبل 2021، فضلا عن الدورة لأولمبياد طوكيو التي تنتظر المنتخب الوطني في مدينة برلين بألمانيا من 12 إلى 14 مارس من نفس السنة، حيث سيشارك أشبال التقني الفرنسي في المحطة التأهيلية الأخيرة للأولمبياد إلى جانب منتخبات ألمانيا والسويد وسلوفينيا.