تضاربت الآراء بشأن تصريحات الكي دورسيه، بشأن السماح للمناهضين للعهدة الرابعة للمرشح عبد العزيز بوتفليقة، بالتظاهر في الشارع ضد ولاية جديدة، بين من وصفها بالتدخل السافر في الشأن الداخلي للجزائر، ومن وضعها في سياق الالتزامات الدولية للجزائر في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان.