حمل متتبعون للشأن السياسي المرشحين للانتخابات الرئاسية مسؤولية انزلاق الحملة الانتخابية نحو العنف، في سابقة أولى لم يعرفها المشهد السياسي، بدعوى تعمدهم التشخيص في خطاباتهم، فضلا عن تبني أساليب استفزازية في بعض الأحيان، منتقدين طول مدة الحملة الانتخابية التي جعلت الجميع يعيش على الأعصاب.