تعيش الكرة الفرنسية، حاليا، واحدة من أحلك فتراتها بعد الهزات المتتالية لزلزال "الفساد" الذي انطلق مما ينتاب سيرورة نادي "أولمبيك مارسيليا"، قبل أن تنفجر فضيحة ترتيب نتائج عدد من مقابلات الدرجة الفرنسية الثانية في موسم 2013 – 2014، والتي أطاحت برئيسين، في انتظار ما ستكشفه التحقيقات التي لا تزال مستمرة.