من أكثر المشاهد المثيرة للاستغراب خلال الليلة الأولى من ليالي الباهية والتي غنى فيها الشاب أنور أمام جمهوره الوهراني، أن كلا من مصالح البلدية وأيضا مصالح ديوان رياض الفتح تسابقوا على نقل الجوهرة التلمسانية إلى مقر إقامته بالفندق عقب الحفل. * إلى درجة أثارت تعجب كثيرين، فهل تحرص البلدية على ضمان نقل المواطنين مثلما فعلت مع أنور، وهل أن عناصر رياض الفتح الذين هم أصلا زائرين لعاصمة غرب البلاد أصبحوا وهرانيين أكثر من الوهرانيين؟ !