استنكر، فيلالي غويني، الأمين العام لحركة الإصلاح الوطني، ما وصفه بالإقصاء الممارس ضد نقابات العمال المستقلة للمشاركة في أشغال الثلاثية المنعقدة مؤخرا، التي وجد أنها أضحت لا تساهم في بلورة رؤيا إقتصادية واضحة، بخروجها بحلول ومقترحات آنية دون معالجتها للإشكالات الكبيرة المطروحة.