غابت ثقافة الذهاب إلى قاعات السينما اليوم، لذا فقد أوكلت إليها مهمة أخرى غير التي أُسّست لها من قبل الكثير من الشباب، حيث تحوّلت بعض القاعات المحسوبة عمليا أنها قاعات لعرض جديد أفلام السينما العالمية إلى مكان للقاء العشاق، فتحوّلت بذلك الأحداث من ما يعرض على الشاشة المعلقة على الحائط، إلى ما يحدث فوق كراسي هذه القاعات.