أقسم سكان قرية احاموتن بعين زاوية بتيزي وزو بأغلط الإيمان أنهم رغم فقرهم المدقع، إلا أنهم لن يتقبلوا هذه المرة إهانتهم أمام الملأ بنقل من مقر البلدية إلى غاية القرية القفف الرمضانية بالأحمرة (أكرمكم الله) * * وقال هؤلاء للشروق أنهم يفضلون الإفطار على الماء والكسرة عن الإهانة، لكن هل يعلم جمال ولد عباس أنه تم إقحام هذه الوسيلة البدائية لتوزيع القفف على فقراء تيزي وزو.