حطم المدير العام للأرشيف الوطني، عبد المجيد شيخي، آمال الجزائريين في استرجاع الأرشيف الجزائري، قائلا أن الأرشيف الوطني المهرب من قبل فرنسا مابين 1962-1961 تم نقله إلى مخازن "يجهل مكان الكثير منها"، بعد أن كان متمركزا أساسا بمركز الأرشيف بباريس والمركز الجهوي ب"اكس أون بروفانس" قرب مرسيليا.